HOW التغطية الإعلامية CAN SAVE YOU TIME, STRESS, AND MONEY.

How التغطية الإعلامية can Save You Time, Stress, and Money.

How التغطية الإعلامية can Save You Time, Stress, and Money.

Blog Article



تورطت الصحافة من باب الدفاع عن حقوق النساء في إثارة الذعر في المجتمع دون التأكد من الحقائق والشهادات.

هنا يرقد من بقي من الإسرائيليين الذين قُتلوا على يد حماس في السابع من أكتوبر، من أجل التعرف على هوياتهم.

- "تحدث الزعيمان هاتفيًّا بعد زيارة الرئيس الأميركي لإسرائيل. وقد أكد جو بايدن أيضًا الرواية الإسرائيلية التي تفيد بأن مستشفى الأهلي في قطاع غزة تعرض لصاروخ خارج السيطرة أطلقته مجموعة إرهابية في غزة".

لذلك، يجب الاستفادة القصوى من فرص التقاط الصور داخل الفعاليات والتأكد من مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي واستخدامها في الإعلام والتسويق المستقبلي لزيادة الوعي بعلامتك التجارية وتحقيق النجاح في التسويق الرقمي.

القلق الذي عبر عنه الصحفيون من فقدان وظائفهم ليس الخطر الأكبر، بل قدرة الذكاء الاصطناعي على فرض انحيازاته على مستوى السرديات واللغة بمساعدة من الصحافة، هو التحدي الأكبر الذي يواجههم.

في السابق كان من السهل على الاحتلال الإسرائيلي "اختطاف الرواية الأولى" وتصديرها إلى وسائل الإعلام العالمية المنحازة، لكن حرب غزة بينت أهمية عمل مدققي المعلومات الذين كشفوا زيف سردية قتل الأطفال وذبح المدنيين.

وتشكِّل دعوة الرئيس الأميركي، جو بايدن، لمصر بفتح حدودها للفلسطينيين، خاصة الذين يحملون جوازات أميركية، تحديدًا جغرافيًّا وإنسانيًّا مهمًّا يعكس الاهتمام المفتعل للإدارة الأميركية بضمان سلامة الفلسطينيين العزل، بل وتسلط الضوء على عنصر التحرك السريع والاستجابة للأزمات، رغم أن التفاصيل ضبابية "دون أن يقدم مزيدًا من التفاصيل" قد تُبقي فهم العملية مفتوحًا على تأويلات مختلفة.

إن موجه الاحتمال والشك الذي ورد في النموذج الأخير لصحيفة "لوموند" يُعبِّر عن التوقعات الإسرائيلية بتغيُّر طبيعة غزة. وتُعد هذه التصريحات محمَّلة بالدلالات السياسية والعسكرية وتنطوي على تفاصيل متعددة قد تُوجِّه المستقبل الجيوسياسي للمنطقة، وتعِد بالقضاء على الفلسطينيين بالقتل أو التهجير القسري، وجعل غزة مدينة إسرائيلية، وهذا سينعكس على الوضع برمته في المنطقة.

وهنا، كان الصراع على الرواية يبدو أولوية قصوى لصانع القرار السياسي والعسكري الإسرائيلي، باعتبار أن "معركة الرواية" لا تقلُّ شأنًا عن "معركة الأرض"، بل تُعد جزءًا لا يتجزأ من الحرب. لذلك استطاع القائم بالدعاية الإسرائيلية تعبئة جميع الوسائل والقدرات الاتصالية والدعائية من أجل الترويج لهذه الرواية، وقد برز ذلك في معظم وسائل الإعلام الغربي خلال الأيام الأولى من الحرب. فتحوَّلت هذه الوسائل إلى أجهزة أيديولوجية/دعائية تُروِّج لأطروحات الرواية الإسرائيلية التي تُشوِّه حركات المقاومة الفلسطينية وإرادة الفلسطينيين في التحرر من الاحتلال الإسرائيلي.

- "لكن كل شيء يصبح صعبًا بسبب أن الضحايا غالبًا ما كانوا مربوطين معًا. لذا من الممكن أن يوجد في كيس واحد جثتان أو ثلاثة"، تضيف الطبيبة.

وقد يشمل قياس التأثير، التأثيرات التي قد يُحدثها العمل على قصة أو سلسلة من القصص، على الصحفيين والمهنة. ونستخدم مصفوفتنا للبحث في أنّ المؤسسات الصحفية العابرة للحدود – مثل الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين – لم تكتف بتغيير العالم فقط، بل غيّرت أيضًا مجتمع الصحفيين الذين يعملون على هذه المشاريع الصحفية.

لا يتوقف الدعم الغربي لإسرائيل على المناصرة بالسلاح في ساحة المعركة وبالكلمة في وسائل الإعلام، وإنما تعدى ذلك إلى تهديد كل من يُظهِر تعاطفًا مع الشعب الفلسطيني. ولم تسلم من هذا التهديد الجامعات التي تمثِّل فضاء للعلم والمعرفة ولا تخضع إلا لما تمليه الحريات الأكاديمية، لكن يمارس المليارديرات الأميركيون الضغط على المؤسسات الأكاديمية لمنعها من نصرة الشعب الفلسطيني وذلك في دائرة التأثير الاجتماعي والسياسي الذي يتجاوز حدود المجتمع ليصل إلى المؤسسات الجامعية.

وقال الإعلامي البريطاني جيمس ميلفيلي منتقدا تناقض القناة الرسمية ببريطانيا: "أفهم لماذا افتتحت بي بي سي بث كأس العالم بإدانة سجل قطر في مجال حقوق الإنسان، لكني لا أتذكر أنهم فعلوا ذلك عندما استضافت الصين الألعاب الأولمبية".

إننا أمام حدث إعلامي تجسده الإخبارية الفضائية والإذاعية، وأجد نفسي في حالة من الامتنان لفريق المذيعين، الذين يملكون الحس الإعلامي والقدرة على المحاورة، وتطويع أسئلة فريق الإعداد لتناسب المشاهد، أو الضيف وثقافته، والقدرة على المحاورة، وإن كنت أرى أن هناك نقصًا في كيفية ومتى يتم إلقاء السؤال الصعب على الضيف؛ للخروج بالإجابة التي ربما لا يريد الضيف إظهارها، أو التغطية الإعلامية يتحفظ على البوح بها، ورغم ذلك أرى أن "مذيعي الإخبارية" بدأوا يتخلون عن الكلاسيكية بشكل معقول، بإطلاق التعليقات الطريفة التي تلمس أفئدة المشاهدين، وتلبي حاجة في أنفسهم، خاصة في مجالات الرياضة.

Report this page